
“مشاركتي في مركز تمار هي الخطوة الأجمل والأكثر فائدة. ساعدني مركز تمار في تعليمي من خلال المعلمين المذهلين الذين علموني، بفضلهم أنهيت فترة الثانوية بامتياز. بالإضافة الى ورشات التمكين التي مرروها وما زالوا يمرروها والتي زادت من معرفتي وثقتي بنفسي. انا ما زلت مستمرة مع مركز تمار، اليوم، من خلال شبكة خريجي تمار، لقد عملوا بجد من أجل البقاء على تواصل مع طلابهم الذين يتعلمون في المؤسسات الأكاديمية، حيث يقيمون من أجلنا عدة لقاءات جماعية، والعديد من الورشات والمسارات المختلفة، بحيث يسعدنا أنا وأصدقائي القيام بالعديد من الأنشطة معًا.
هذه اللقاءات مهمة لي، لأنني اتلقى الكثير من المعرفة من اصدقائي ومن الأشخاص الذين يأتون ويمررون من أجلنا الورشات المختلفة. في المركز، نتحدث طوال الوقت عن تجاربنا التعليمية وعلى العديد من الأمور التي تتعلق بالتعليم. أخيرًا، أود أن أشكر طاقم مركز تمار على استثمارهم وجهدهم لمساعدة الطلاب بأكبر قدر من الإمكان. البيئة في المركز كانت داعمة، بنّاءة ومطوّرة”.