حين نتحدّث عن مركز تمار ببساطة لا نجد كلمات كافية، كطالب جامعي في هذا المركز، فخر لي أن اتعلم فيه. عن طريقه جمعت معلومات كثيرة عن المواضيع العلمية، وأيضًا شخصيتي تطورت وازددت ثقة بفضله، غير الأصدقاء الجدد الذين قابلتهم. أما بالنسبة للمعلمين والمعلمات، أقدّر جهودهم في تقديم كل ما يمكنهم من علم ومعرفة، وقربهم منّا. في النهاية، أشكر الله على فضله الجميل.